تبادل أعضاء هيئة التدريس
يقع حرم واشنطن العاصمة وحرم الدوحة في عاصمتين مهمتين تتميزان بتنوع سكاني ووجهات نظر عالمية مختلفة تمامًا، ويستفيدان كليهما من التبادل الفكري بين أعضاء هيئة التدريس والإداريين في الموقعين.
تطوير أساليب التدريس وتبادل أفضل الممارسات
سواء كان ذلك من خلال جمع دراسات الحالة من بلدان الجنوب، أو تبادل الابتكارات التربوية، أو مناقشة استخدام الذكاء الاصطناعي في الفصول الدراسية، فإن التبادل المعرفي النشط بين الحرمين الجامعيين يساعد أعضاء هيئة التدريس على مواكبة المشهد العالمي المتطور باستمرار للتعليم القائم على القيم في يومنا هذا.

التعاون المتميز بين الحرمين الجامعيين
قام الأساتذة رقية أبو شرف وأنانيا تشاكرافارتي وكويلين بارسونز، أعضاء هيئة التدريس وأساتذة كرسي سونبورن، بدور رائد في العمل عبر الحرم الجامعي في البلدين من خلال استضافة مؤتمر بحثي للطلاب، وتصميم وتدريس ندوة مدتها فصلين دراسيين حول عالم المحيط الهندي، والتي تضمنت رحلة دراسية إلى الهند.
زملاء الدكتوراه في جامعة جورجتاون في قطر
يدعو هذا البرنامج طلاب الدكتوراه في سنتهم الأخيرة في جامعة جورجتاون إلى التدريس وإنهاء أبحاثهم والاستفادة من توجيه أعضاء هيئة التدريس في قطر.
فصل زميل الدكتوراه جواو غابرييل رابيلو سودري عن ريو دي جانيرو
التدريس لمدة فترة دراسية واحدة
قضى العديد من أعضاء هيئة التدريس فصلاً دراسياً أو عاماً دراسيا كاملا في حرم الدوحة الجامعي. على أعضاء هيئة التدريس المهتمين بالحصول على منصب زائر الاتصال بالدكتور بريندان هيل، العميد المساعد الأول لشؤون أعضاء هيئة التدريس والشؤون الأكاديمية.

الأب رايان ماهر، S.J.
أمضى الأب رايان ماهر، بالجمعية اليسوعية، وهو يحمل درجة التدكتوراه في التربية، SJ، EdD، أمضى عامين في قطر من 2005 إلى 2007 كعضو مؤسس في هيئة التدريس في حرم جورجتاون الجامعي في الدوحة. بعد أن شغل منصب عميد أكاديمي في كلية الشؤون الدولية وكلية الآداب والعلوم، عاد إلى الدوحة في عام 2025 ليقضي عامًا في التدريس ونشر القيم اليسوعية التي تشكل جوهر التعليم في جورجتاون.
الزوار لفترات قصيرة
من تقديم دورات دراسية تضم ساعة معتمدة دراسية واحدة، إلى تقديم الاستشارات حول البرامج وتقديم المحاضرات وورش العمل، تضمن برامج تبادل أعضاء هيئة التدريس التآزر بين الحرمين الجامعيين في البرامج والتربية والبحوث.

الأحداث والأبحاث
تسلط الأبحاث المشتركة والمؤتمرات التعاونية التي استضافتها كل من قطر وواشنطن العاصمة الضوء على بعض القضايا الأكثر إلحاحًا في عصرنا الحالي.
